تعاهدوا القرآن فوالذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتًا من الإبل في عقلها فإنّا نهدف لإعانة الحافظ على مزيد إتقان ومراجعة حتى يظل القرآن مصاحبه حتى الممات فإن كتاب الله عزيز لا يُلازم من لا يتعاهده
عذراً، يجب أن تسجل دخول. اضغط تسجيل الدخول أو تسجيل مستخدم جديد